Archive for the ‘Human Rights’ Category

لا لمشروع تنظيم الإعلام الإلكتروني #StopLira

أوقفوا التعدي على الحريات في لبنان! لا لمشروع تنظيم الإعلام الإلكتروني

صارلي زمان ماكتبت هون
بس طول عمرها هالمدونة كانت ولاتزال
بوابة لأفكاري وآرائي(حتى لو ماعندي وقت كفاية لأكتبها)
وأنا متأكدة إنو هيدي حال أغلبية إذا مش كل المدونين
هيدي الحرية أو “التنفيسة” صارت مهددة

شئنا أم أبينا
مع أجندة أو بدون أجندة
مع طرف ثالث أو بدون
مع إيران أو أميركا أو ضرّاب الطبل
هالمساحة أو ماتحول منها لصحافة شعبية غيّرت المنطقة

هالمساحة صارت مصدر قلق للفاسدين والحرامية اللي ماسكين البلد
هالمساحة فتحت مجال للشعب يسأل بؤرة الفساد -المعروفة أكثر بإسم الحكومة- شو عم تعملي
ويمكن(أتمنى على الأقل) توصل لمرحلة إنو تقدر تغيّر أو تحاسب هالعصابة

هالمساحة صارت مهددة بمشروع قانون تنظيم الإعلام الإلكتروني
القانون رح يصير يجبرني ويجبركم “تسجلوا” بياناتكم مع الموقع عند وزارة الإعلام(وات ذا فاك!!)
ورح يصير ممنوع “إدارة” أكثر من موقع
و رح يصير ممنوع نشر ما يمس الآداب العامة والاخلاق(وات ذا فاك محسوبة شي؟)
هالقانون يمكن يفوتني عالحبس إذا قلت “تباً شيتّ”
عنجد بدها تباً شيتّ!!!

لتعرفوا أكثر عن تفاصيل المصيبة اللي ناطرتنا
عماد(تريلا) عنده الجواب
ساعدوا على نشر التوعية وساهموا بإيقاف القانون

ظهور هيك مشروع له تفسير واحد:

خايفين منكم وهالقانون محاولة لإسكاتكم

A MUST Read: SOPA and why a Lebanese should care

كل دولة لا تجرِّم كل أنواع الاغتصاب لا يُعوَّل عليها

تنص المادة 503 من قانون العقوبات اللبناني على :من أكره غير زوجه بالعنف والتهديد على الجماع عوقب بالأشغال الشاقة خمس سنوات على الأقل.
وتنص المادة 504 على: يعاقب بالأشغال الشاقة المؤقتة من جامع شخص غير زوجهلا يستطيع المقاومة بسبب نقص جسدي أو نفسي أو بسبب ما استعمل نحوه من ضروب الخداعهل لديك\ي إعتراض على القانون وعلى ما يترتب عليه من جرائم بحق إنسانية المرأة وجسمها؟
“الوقت قد حان”
دعوة للتظاهر ضد الإغتصاب

The event is organized by “Nasawiya

Zeid Hamdan Arrested #FreeZeid

بخصوص إعلان وزارة السياحة اللبنانية الجديد؟؟ #Lebanon

لم أكن أتخيل ببلد تعامَل فيه المرأة كمواطن من الدرجة الثانية أن نرى إعلان يروج عن مدى روعة هذا البلد بإستخدام رخيص ومقرف للمرأة

لو أحسستم بالقرف والإهانة من هذا الإعلان، الرجاء إرسال الرسالة التالية إلى العنوان mot@destinationlebanon.gov.lb:

جانب وزارة السياحة،

نحن مجموعة مواطنات لبنانيات منذ أكثر من عشر سنوات، ونشهد منذ مدة على عملية اهانة ممنهجة لنا كنساء في الأغنيات والاعلانات وشاشات التلفزيون والمقالات المختلفة في مختلف وسائل الاعلام وعلى اللوحات الاعلانية في الطرقات. مكانتنا محسومة: ستات بيوت، مع احترامنا لكل ستات البيوت، شكلنا محدد سلفا ومفروض: شقراوات، نحيلات، ذوات صدور عارمة وشفاه منفوخة، وأجسادنا منتهكة اعلانيا بغرض الاستهلاك وزيادة الأرباح. وقد كنا ولا زلنا نحارب ونكافح لمنع مثل هذه الاعلانات والرسائل المهينة.

في بلد كلبنان، نتوقع كل شيء وأي شيء في أي وقت، نتوقع اعلانا من جانب وزارة السياحة يدعو الى “الضحك رطلا تا يجوا السواح ضحكتهن رطل ويفلوا ضحكتهن رطلين”، مع أن لا شيء يسر في هذا البلد ويبعث على الضحك، واعلانا آخر يدعو الى عدم استخدام الزمور. لكن ما لا نتوقعه ولا نقبله، هو الاعلان الأخير الذي اطلقته وزارة السياحة لتستثمر فيه أجساد اللبنانيات ل”شد” السياح والزوار والمغتربين. فهل يعقل أن تلعب وزارة السياحة على وتر “لبنان كاباريه الشرق الأوسط” كي تجتذب السياح؟ ألا يمكن ان تنشط السياحة من دون الاتجار باجساد النساء؟ كيف نرضى وترضون، يا وزارتنا الكريمة، أن تصبح أجسادنا هي الهدف والمقصد لشهوة أصحاب المال الآتين؟ كيف نفهم ونتفهم أن يصبح “الحنين الى الوطن” مرتبط بأجسادنا العارية الممشوقة؟ كيف تروج وزارة السياحة لرسالة ترسخ في أذهان الجميع في الداخل والخارج، أن لبنان هو بلد يعرض نساءه للبيع كرمى لعيون السياح؟

ثم أن اعلانكم هذا ينضوي على تناقضات خطيرة، نود لو تجيبون عنها:

أولا، نحن كنساء لا يمكننا منح الجنسية اللبنانية لأولادنا وأزواجنا، نعتبر بنات لرجال لبنانيين ولسنا لبنانيات، وبالتالي لا يمكنكم استغلالنا في دعايتكم السياحية.

ثانيا، انطلاقا من احترامنا لعاملات الجنس، ومطالبتنا الدائمة بقوانين تنظم عملهن وتحميهن وتحمي سلامتهن وحقوقهن وكراماتهن وسلامتهن الصحية، نطالبكم كوزارة للسياحة، اما بوقف هذا الانفصام الذي يروج للبنان كبلد للسياحة الجنسية فيما عاملات الجنس فيه يعانين أسوأ الأوضاع وأبشع انواع الاستغلال والاهانة والاستبداد والظلم، أو اطلاق حملة لتنظيم عمل هؤلاء النسوة وتشريع عملهن بمراقبة واشراف السلطات المختصة بعيدا عن الفساد.

ثالثا، انطلاقا من ايماننا بحرية الملبس والحريات الجسدية، بعيدا عن الاتجار بالجسد والاستغلال لأجسادنا كنساء، نود أن نسأل عن موقف وزارة الداخلية من اعلان كهذا تطلقه زميلتها وزارة السياحة، في وقت تجهد هي لتطبيق “قانون الاحتشام” ومراقبة أجساد النساء اللبنانيات وتغريمهن في حال “تجاوزن خطوط الاحتشام الحمراء”. كما نود ان نستفسر، واعذروا جهلنا، كيف تروجون للبنان على انه بلد “الحريات الجنسية” وان لم تكتبوها حرفيا في نهاية اعلانكم، في وقت لا زال جميع المواطنين والمواطنات تحت سيف المادة 534 وغيرها من المواد التي تراقب حياتهم الجنسية وتقرر ما هو “الجنس المقبول” وما هو “الجنس غير المقبول”، وتفتح الزنازين لل”مخالفين” و”المخالفات” من صاحبات الاجساد الممشوقة الواردة في الاعلان، وغيرها.

رابعا، كيف تسمح وزارة السياحة لنفسها باستفزازنا كنساء والاتجار بنا، في وقت ما زلنا فيه نتعرض للعنف والتحرش والاغتصاب ولأجور غير عادلة وغير مساوية، في غياب أي قوانين تلغي التمييز الجندري ضدنا وتحمينا من عنف وتسلط المجتمع الذكوري؟ كيف تستفزوننا بهذه الصور الوهمية والكاذبة عنا لجني الأرباح على حساب آلامنا وحقيقتنا البائسة؟

الحقيقة ليست أننا نساء “متحررات” نرتدي البيكيني ونسهر طوال الليل في المنتجعات. الحقيقة هي اننا محرومات وفقيرات ومظلومات ومقموعات، وأجسادنا التي تتغنون بتحررها، ما زالت تخضع لألف قيد وقيد اجتماعي وأسري وقانوني واقتصادي.

اننا كنساء متضررات ومهانات، نطالب وزارة السياحة بسحب هذا الاعلان فورا، والاعتذار عنه، لأن أجسادنا ليست تفاحا بلديا تعرضه وزارة السياحة على المشترين كي يزوروا “الوطن” ويختاروا منه ما لذ لهم وطاب.

كما نؤكد اننا سنكون بالمرصاد لأي اعلان آخر سيء لنا ولحريتنا وكياننا الشخصي المستقل، وسنحرص على ملاحقة المسؤولين عن هذه الاعلانات قضائيا من الأن فصاعدا.

يوم المرأة العالمي في لبنان | International Women’s Day in Lebanon 2011

الشعب يريد إسقاط النظام الطائفي بلبنان #Feb27

The Lebanese Society…

أكتشفت إنّو

Lock’em Up!

يعمل صديق لي بشركة شاءت الصدف أن يكون بجوارها مكتب “لإستقدام الخادمات”

(جمع مصطلح إستقدام وخادمات طبيعي جداً في هذا السياق بالنسبة لرئيس الشركة أو “المالك” ربما؟)

بالمناسبة, المبنى نفسه مبنى مكاتب وشركات ولا يوجد أي شقق سكنية فيه ولا أعتقد أنه مجهز للسكن حتى

المهم..صاحب الشركة أو المالك(يمكنكم إختيار المصطلح المناسب) المصون قرر أن  يبيت أو “يخزن” خادماته المستقدمات في مكتب الشركة

أكثر من 10 صبايا يسكنن في هذا المكتب وبحوذتهن المفتاح الأكيد(طبعاً حنون الزلمي)

نعود لصديقي..الذي فوجيء منذ فترة بورقة ممضاة من أصحاب المكاتب بالمبنى على أن مدخل المبنى سيتم قفله بعد الثامنة مساءً

السبب؟ خروج الصبايا, عفواً  “الخادمات المستقدمات” ليلاً الذي أدى إلى فضيحة المبنى وتشويه سمعته

بعد نقاشات وإعتراض صديقي على الموضوع…تم تنفيذ القرار لكن مع إعطاء الصبايا المفتاح

….

كتبت هذا المقطع من هذه التدوينة منذ شهرين تقريباً كمساهمة في حملة 24/7

لكن لم يتم نشرها بسبب ضيق الوقت وعدم قدرتي على كتابة خاتمة تشرح شعوري تجاه موقف اللبنانيين من العاملات الأجانب من آسيا و أفريقيا

لذا سوف أنشرها كما هي..من دون أي تعديل..على أمل أن تجد الصبايا الخاتمة لمأساتهن في هذا البلد!

ليه @asklebgov?

@asklebgov ليه؟؟؟ إيه؟؟

ليه عنا تقنين؟

ليه مافي وسيلة إتصالات مثل الخلق؟

ليه مافي وسيلة مواصلات مثل الخلق؟

ليه مافي مؤسسات تربوية أو صحية مثل الخلق؟

ليه بده يطلع ديني كرمال لاقي شغل من دون واسطة؟

ليه بده يطلع ديني كرمال لاقي شقة؟

ليه عم بلعن الساعة اللي فكرت فيها إبقى بلبنان؟

ليه بطّل بدي جيب ولاد؟

ليه خايفة من اليوم قبل ماخاف من بكرة؟

ليه كلّ شي عم يغلى؟

ليه ما بتشبعوا نصب؟

so what?!

So the Egyptian blogger AbdelKarim is in jail now for insulting religions…and he’s going to stay like that for the following 4 years…I’m just wondering what are the consequences for that.

  • Will it stop him or change his beliefs?! I don’t think so, because according to his close friends, he was proud and strong and considered this as a proof to the tyranny of the regime he hates!
  • Will it stop bloggers from writing similar stuff? some might…but they won’t change their beliefs and many others will join.
  • Will he blog again when he’s out? I would really like to know the answer for that.

Personally, I’m against what happened and it doesn’t matter if I’m with what he said or not. Because if I’m against what he said, I should not make a big deal out of it because obviously he’s just a blogger talking about his personal experiences and he’s free to do that. And putting him in jail will make him talk more and will make more people listen to him (he’s very famous now) and might encourage others to talk too.
If I’m with what he said, also it would be it difficult to me (if I live there) to write the same or else I’ll end up just like him!

So AbdelKarim should be freed for the sake of both parties! and I find it hard to understand why do many hate him and at the same time they demand the “Freedom” of speech ! It’s like: “You have the right to say what you want as long as I agree with it!!”.