إكْتَشَفِت إنّو

عن التحرش الجنسي للمرة المليون #endSH

أفهم خلفية من يدافع عن التحرش وينكر أصلاً وجدود مشكلة تحرش جنسي في لبنان
كما أفهم خلفية من يهاجم التحرش بكل ما أوتي من قوة وضد جميع أشكاله(سواء جسدي أو لفظي)
في مجتمع ذكوري كمجتمعنا…النوع الأول هو الغالب لدى الرجال للأسف…أتفهم كل هذا، لا أتقبله طبعاً، لكن أفهم حلفيته 

لكن ما لا أستطيع أن افهمه ولا أتقبله هو من يدافع عن التحرش أو يهاجمه “بشرط”
بشرط!
الرد الغالب لدى أصحاب هذا الرأي هو

فيه بنات بيستاهلو التحرش

هل المتحرش فعلاً يختار ضحيته وفقاً لشروط؟؟
هل طريقة لبس المرأة أو حتى وجودها في الشارع بعد ساعة معينة من الليل يحدد على من يقع اللوم؟
هل من الممكن أن تتحول المرأة من ضحية إلى مذنبة في حال تم التحرش بها؟؟
منطقياً لا أجد أن هذا ممكن…لكن الواقع يخالفني الرأي..وبشدة!!!

حاولت أن أكتب أسباب وحلول لهذا النوع من الرجال والنساء للأسف(نعم!! بعض النساء تنتمي لهذه الفئة)
لكن فشلت…كل ماأفهمه هو:
المرأة حقها مجتمع آمن يحميها من التحرش في أي وقت وأي زمان ومهما كانت الظروف.


تدوينة سابقة عن التحرش.

Girl Geek Camp – July 2011

Girl Geek Camp - Lebanon - July 2011

Girl Geek Camp - Lebanon - July 2011

 

Are you a girl who loves technology? Interested in computers? Want to spend an amazing week this summer learning all about useful digital skills? Then join our summer Girl Geek Camp!

Applications close on May 30, 2011! So hurry up!

Badde.me ~ بيتا إلا شوي

حبينا نطلعه على الخط (أونلاين) وما نتأخر
http://badde.me
وتقريباً كل الأعمال المنشورة موجودة بمنطقة صيدا
..ما وصّل لمرحلة البيتا حتى
=)
..بس جاهزين لأي تعليقات وإقتراحات

badde.me


من يتابعني على تويتر أكيد مر بفترة نقّي على البيت وشغل والبيت و على الأرجح مايزال
مشكلتنا معظمها يتمحور حول العثور على معلم لتصليح مايجب تصليحه بالبيت كونه بيت قديم
بدنا نجّار، بدنا حدّاد، بدنا دهّان…إلخ
الطريقة الوحيدة كانت للعثور على الاشخاص هيدول هي السؤال..مين بيعرف ____؟ عطيني رقمه!
الطريقة أفادتنا بحالات ووصلنا لحيط مسدود بحالات ثانية (إذا حدا بيعرف نجّار بصيدا إذا بتريدوا الإسم والرقم)

فبما إنه الحاجة أم الإختراع….قررنا إنشاء موقع شغتله وعملته بس يكون الشخص اللي بتسأله وقت مابدّك معلّم.. مثلاً
بدك نجّار بصيدا؟؟ الموقع بيعطيك أسامي نجارين وأرقامهم.

http://badde.me أو بدّي
قريباً
الموقع قيد الإنشاء حالياً ورح نبلش بقاعدة بيانات بسيطة جداً على أمل تزيد مع الوقت

صفحة الموقع على الفايسبوك
و تويتر كمان

بخصوص إعلان وزارة السياحة اللبنانية الجديد؟؟ #Lebanon

لم أكن أتخيل ببلد تعامَل فيه المرأة كمواطن من الدرجة الثانية أن نرى إعلان يروج عن مدى روعة هذا البلد بإستخدام رخيص ومقرف للمرأة

لو أحسستم بالقرف والإهانة من هذا الإعلان، الرجاء إرسال الرسالة التالية إلى العنوان mot@destinationlebanon.gov.lb:

جانب وزارة السياحة،

نحن مجموعة مواطنات لبنانيات منذ أكثر من عشر سنوات، ونشهد منذ مدة على عملية اهانة ممنهجة لنا كنساء في الأغنيات والاعلانات وشاشات التلفزيون والمقالات المختلفة في مختلف وسائل الاعلام وعلى اللوحات الاعلانية في الطرقات. مكانتنا محسومة: ستات بيوت، مع احترامنا لكل ستات البيوت، شكلنا محدد سلفا ومفروض: شقراوات، نحيلات، ذوات صدور عارمة وشفاه منفوخة، وأجسادنا منتهكة اعلانيا بغرض الاستهلاك وزيادة الأرباح. وقد كنا ولا زلنا نحارب ونكافح لمنع مثل هذه الاعلانات والرسائل المهينة.

في بلد كلبنان، نتوقع كل شيء وأي شيء في أي وقت، نتوقع اعلانا من جانب وزارة السياحة يدعو الى “الضحك رطلا تا يجوا السواح ضحكتهن رطل ويفلوا ضحكتهن رطلين”، مع أن لا شيء يسر في هذا البلد ويبعث على الضحك، واعلانا آخر يدعو الى عدم استخدام الزمور. لكن ما لا نتوقعه ولا نقبله، هو الاعلان الأخير الذي اطلقته وزارة السياحة لتستثمر فيه أجساد اللبنانيات ل”شد” السياح والزوار والمغتربين. فهل يعقل أن تلعب وزارة السياحة على وتر “لبنان كاباريه الشرق الأوسط” كي تجتذب السياح؟ ألا يمكن ان تنشط السياحة من دون الاتجار باجساد النساء؟ كيف نرضى وترضون، يا وزارتنا الكريمة، أن تصبح أجسادنا هي الهدف والمقصد لشهوة أصحاب المال الآتين؟ كيف نفهم ونتفهم أن يصبح “الحنين الى الوطن” مرتبط بأجسادنا العارية الممشوقة؟ كيف تروج وزارة السياحة لرسالة ترسخ في أذهان الجميع في الداخل والخارج، أن لبنان هو بلد يعرض نساءه للبيع كرمى لعيون السياح؟

ثم أن اعلانكم هذا ينضوي على تناقضات خطيرة، نود لو تجيبون عنها:

أولا، نحن كنساء لا يمكننا منح الجنسية اللبنانية لأولادنا وأزواجنا، نعتبر بنات لرجال لبنانيين ولسنا لبنانيات، وبالتالي لا يمكنكم استغلالنا في دعايتكم السياحية.

ثانيا، انطلاقا من احترامنا لعاملات الجنس، ومطالبتنا الدائمة بقوانين تنظم عملهن وتحميهن وتحمي سلامتهن وحقوقهن وكراماتهن وسلامتهن الصحية، نطالبكم كوزارة للسياحة، اما بوقف هذا الانفصام الذي يروج للبنان كبلد للسياحة الجنسية فيما عاملات الجنس فيه يعانين أسوأ الأوضاع وأبشع انواع الاستغلال والاهانة والاستبداد والظلم، أو اطلاق حملة لتنظيم عمل هؤلاء النسوة وتشريع عملهن بمراقبة واشراف السلطات المختصة بعيدا عن الفساد.

ثالثا، انطلاقا من ايماننا بحرية الملبس والحريات الجسدية، بعيدا عن الاتجار بالجسد والاستغلال لأجسادنا كنساء، نود أن نسأل عن موقف وزارة الداخلية من اعلان كهذا تطلقه زميلتها وزارة السياحة، في وقت تجهد هي لتطبيق “قانون الاحتشام” ومراقبة أجساد النساء اللبنانيات وتغريمهن في حال “تجاوزن خطوط الاحتشام الحمراء”. كما نود ان نستفسر، واعذروا جهلنا، كيف تروجون للبنان على انه بلد “الحريات الجنسية” وان لم تكتبوها حرفيا في نهاية اعلانكم، في وقت لا زال جميع المواطنين والمواطنات تحت سيف المادة 534 وغيرها من المواد التي تراقب حياتهم الجنسية وتقرر ما هو “الجنس المقبول” وما هو “الجنس غير المقبول”، وتفتح الزنازين لل”مخالفين” و”المخالفات” من صاحبات الاجساد الممشوقة الواردة في الاعلان، وغيرها.

رابعا، كيف تسمح وزارة السياحة لنفسها باستفزازنا كنساء والاتجار بنا، في وقت ما زلنا فيه نتعرض للعنف والتحرش والاغتصاب ولأجور غير عادلة وغير مساوية، في غياب أي قوانين تلغي التمييز الجندري ضدنا وتحمينا من عنف وتسلط المجتمع الذكوري؟ كيف تستفزوننا بهذه الصور الوهمية والكاذبة عنا لجني الأرباح على حساب آلامنا وحقيقتنا البائسة؟

الحقيقة ليست أننا نساء “متحررات” نرتدي البيكيني ونسهر طوال الليل في المنتجعات. الحقيقة هي اننا محرومات وفقيرات ومظلومات ومقموعات، وأجسادنا التي تتغنون بتحررها، ما زالت تخضع لألف قيد وقيد اجتماعي وأسري وقانوني واقتصادي.

اننا كنساء متضررات ومهانات، نطالب وزارة السياحة بسحب هذا الاعلان فورا، والاعتذار عنه، لأن أجسادنا ليست تفاحا بلديا تعرضه وزارة السياحة على المشترين كي يزوروا “الوطن” ويختاروا منه ما لذ لهم وطاب.

كما نؤكد اننا سنكون بالمرصاد لأي اعلان آخر سيء لنا ولحريتنا وكياننا الشخصي المستقل، وسنحرص على ملاحقة المسؤولين عن هذه الاعلانات قضائيا من الأن فصاعدا.

يوم المرأة العالمي في لبنان | International Women’s Day in Lebanon 2011

الشعب يريد إسقاط النظام الطائفي بلبنان #Feb27

إكْتَشَفِت إنّو

بعد ثورة تونس ومصر، صارت كثير واضحة إنه طريقة تعا يا حبيبي نقعد ونحكي وحوار ومدري شو  ونخاف عالبريستيج والمنظر و ننطر المجتمع الدولي يحس على دمه، كله هيدا بالمصري” مايوكلش عيش”

الشعب أراد إسقاط النظام..ولم يُسْقِط النظام غير  الشعب

إكتشفت إنو – #Jan25

#Jan25 الشعب يريد إسقاط النظام – بالصور

حلّوا عني

أنا مابدّي شخص يمثلني لأنه من طايفتي..

أصلاً مادخله بطايفتي..

بدي شخص يمثلني كمواطنة طلعت روحي للقيت بيت وطلعت مرة ثانية لأخذت قرض…

بدي شخص يمثلني ليحفظلي حقي بالشغل..والضمان..يأمنلي دوا إذا مرضت مش إنكسر…

بدي شخص يمثلني بكرة إذا جبت ولاد للأضمن لهم عيشة مثل الخلق…

بدي شخص يحميني من الجوع مش من السني أو الشيعي أو المسيحي أو ضراب الطبل!

بدا شخص يحمي حقي بالهلبلد مش يحمي طايفتي..

مادخلني ولا همّي شو طايفته…يصلّي لطيز البقرة آخر همّي!!!

The Lebanese Society…

أكتشفت إنّو

Tips to Avoid Sexual Harassement in Lebanon – Part #1 Public Transportation

هتعاكس؟ هنخصيك! by Guebara - جيبارا (Graphics), on Flickr

One of the photos used in a campaign in Egypt against Sexual Harassment

These are advices and thoughts every female should keep in mind when using public transportation in Lebanon (most likely to be applicable in countries in the same region): Read On…